عناصر لا يُسمح بحملها في حقيبة اليد لضمان السلامة
تفرض قوانين السلامة الجوية قيوداً صارمة على ما يمكن للمسافرين حمله في حقائب اليد على متن الطائرة، لضمان سلامة الجميع وتجنب أي مخاطر محتملة.
تتنوع هذه المحظورات بين الأدوات الحادة، والمعدات الرياضية، إلى السوائل وأدوات الدفاع عن النفس، حيث تُصادر العناصر غير المسموح بها عند نقاط التفتيش الأمنية. وفي ظل تطور تكنولوجيا فحص الأمتعة، يبقى السؤال: ما هي هذه العناصر تحديداً، وكيف يمكن للمسافرين الالتزام بالقوانين وتجنب أي تعطيل لرحلاتهم؟
قيود السوائل:
أحد أبرز القيود هو الحد الأقصى للسوائل المسموح بها في حقيبة اليد، والمحدد بـ100 مل لكل عبوة. يجب أن توضع جميع السوائل في كيس شفاف واحد، وهو أمر يتعين على المسافرين مراعاته لضمان عبور سلس في نقاط التفتيش.
أدوات حادة ومعدات رياضية
لا يُسمح بحمل الأدوات الحادة مثل المقصات التي تتجاوز شفراتها أربع بوصات، بينما يجب نقل المعدات الرياضية مثل مضارب البيسبول وعصي التزلج في الأمتعة المسجلة.
أدوية وأدوات خاصة
بالنسبة للأدوية، يُسمح بالأدوية الصلبة في حقائب اليد، بينما تتطلب الأدوية السائلة إعلاناً عنها في نقطة التفتيش، لتجنب أي تأخير في الإجراءات الأمنية.
اتباع هذه التعليمات يسهم في جعل تجربة السفر أكثر سلاسة وأماناً، ويوفر على المسافرين عناء التأخير أو مصادرة ممتلكاتهم عند نقاط التفتيش.
